منتدى نصف القمر

•`•.¸¸.•!¦[• •]¦!•`•.¸¸.يامرحبا ..ترحيب ..ينشر فالاخبـار ترحيب من شاعر تحرك شعوره..يامرحبا ترحيب يكتب بالانـواروالنور عم المنتدى مع حظـوره .اسمك مثل برق يبشر بالامطـاروالقلب بوجودك تزايد سـروره .الطيب بين الناس ماهو بمنكورواللي يزور الناس لازم تـزوره هذا محلك وابتدى معك مشـوارعلى الوفا والطيب تكتب سطوره من الفرح رحبت بك نثر واشعاريامرحبا باللي يشرف حظـوره•`•.¸¸.•!¦[• •]¦!•`•.¸¸.•

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى نصف القمر

•`•.¸¸.•!¦[• •]¦!•`•.¸¸.يامرحبا ..ترحيب ..ينشر فالاخبـار ترحيب من شاعر تحرك شعوره..يامرحبا ترحيب يكتب بالانـواروالنور عم المنتدى مع حظـوره .اسمك مثل برق يبشر بالامطـاروالقلب بوجودك تزايد سـروره .الطيب بين الناس ماهو بمنكورواللي يزور الناس لازم تـزوره هذا محلك وابتدى معك مشـوارعلى الوفا والطيب تكتب سطوره من الفرح رحبت بك نثر واشعاريامرحبا باللي يشرف حظـوره•`•.¸¸.•!¦[• •]¦!•`•.¸¸.•

منتدى نصف القمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شامل لجميع المواضيع

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة

» كيف تنجحين فى التوازن بين بيتك وعملك
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالأربعاء مايو 01, 2013 1:51 pm من طرف mesc

» 7 نصائح تطور علاقتك بطفلك
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالأربعاء مايو 01, 2013 1:50 pm من طرف mesc

» استانس وارتاح ‏
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالسبت فبراير 02, 2013 5:35 pm من طرف Admin

» أقرءها للنهاية
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالخميس يناير 24, 2013 5:17 pm من طرف غطرسه

» ما احتاج فهمه كي اعيش (2)
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالسبت يناير 12, 2013 3:21 pm من طرف فتى قريش

» بقلمي المتواضع
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالجمعة يناير 11, 2013 4:55 am من طرف غطرسه

» المجموعه الأولى
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالأربعاء يناير 09, 2013 1:46 pm من طرف فتى قريش

» وقفة تأمل......
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالأربعاء يناير 09, 2013 12:51 pm من طرف فتى قريش

» المجموعة الأولى
شعور الطفل بالمحبه والتقدير Emptyالأربعاء يناير 09, 2013 12:17 pm من طرف فتى قريش

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني



تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    شعور الطفل بالمحبه والتقدير

    avatar
    Admin


    عدد المساهمات : 208
    تاريخ التسجيل : 05/10/2012

    شعور الطفل بالمحبه والتقدير Empty شعور الطفل بالمحبه والتقدير

    مُساهمة من طرف Admin الأحد أكتوبر 07, 2012 6:13 pm

    وضع الإسلام منهاجاً كاملاً للفرد والأسرة والمجتمع، يقوم على أساس المحبة والمودة والسماحة والتراحمفي جميع مراحل الحركة الاجتماعية، وفي جميع مجالاتها، حفاظاً على السلامة الأخلاقية والصحة النفسية.ويبدأ التوجيه الإسلامي للطفل منذ الأيام الأولى لتكوينه بانتقاء الزوج أو الزوجة ضمن مواصفات معينة لإنجاب الأطفال الأصحاء الأسوياء بدنياً ونفسياً، ويتدرج في الاهتمام في مرحلة انعقاد الجنين بوضع برنامج فيالعلاقة الزوجية، يحافظ علىسلامة الجنين العاطفية والنفسية؛ ودعا المنهج الإسلامي إلى الحفاظ على سلامة الأمّ وصحتها النفسية في مراحل الحمل والرضاعة والحضانة، حفاظاً على صحة الطفل النفسية المتأثرة بصحة الأم؛ ومن العوامل التي أكّد عليها الإسلام للحفاظ على صحة الطفل النفسية هى إشعاره بالمحبة والتقدير، لأن "نموالطفل على نحو سليم وحسن حتى يصبح راشداً صالحاً، يتوقف على ما إذا كان الطفل محبوباً مقبولاً ويشعر بالاطمئنان في البيت"(1).والطفل في مرحلة الطفولة المبكرة ومرحلة الصبا يحتاج إلى المحبة والتقدير والحاجة إلى توكيد الذات وإشعاره بقيمته الاجتماعية.فأكّد الإسلام على وجوب محبة الطفل، قال الإمام جعفر الصادق (ع):Sad(إن الله عزّوجلّ يرحم الرجل لشدّة حبّه لولده))(2).ومحبة الطفل والرفق به ورحمته حق على الوالدين، قال الإمام زين العابدين (ع)Sad(وأمّا حقّ الصغير فرحمته وتثقيفه وتعليمه والعفو عنه والستر عليه والرفق به والمعونة له والستر على جرائر حداثته..))(3).ومن مظاهر أو مصاديق إشعار الطفل بالمحبة والتقدير من قِبَل الوالدين:أولاً: النظرة العاطفية:إن الطفل بعد العام الأول من عمره يميّز بين النظرات الموجهة إليه، سلباً وإيجاباً، اندفاعاً وانكماشاً، لذا أكّد الإسلام على أن تكون النظرة إلى الطفل نظرة محبة ومودة،ترافقها البشاشة والابتسامة، قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ((نظر الوالدين إلى ولدهماحبّاً له عبادة))(4).ونظرة الحب تنعكس على الطفل ويتفاعل معها تفاعلاً عاطفياً، وتؤثر على ثباته العاطفي وتوازنه الانفعالي.ثانياً: التقبيلإنَّ تقبيل الطفل أكثر إيقاعاً في نفسيته وأكثر العوامل تأثيراً في إشعاره بالمحبة والقبول والرضا والتقدير، فيشعر بالأمن والدفء العاطفي، المحسوس والعملي، وقد تضافرت الروايات المشجعة لذلك.قال رسول الله صلى الله عليه وآله Sad(من قبّل ولده كتب الله له حسنة، ومَن فرّحه فرّحه الله يوم القيامة..)))(5).وقال صلى الله عليه وآله Sad(أكثروا من قبلة أولادكم، فإنّ لكم بكل قبلة درجة في الجنّة))(6).وقد راعى رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته هذه الظاهرة في العلاقة مع أولادهم وبناتهم، قال الإمام جعفر الصادق (ع)Sad(كان النبي صلى الله عليه وآله لا ينام حتى يقبّل عرض وجه فاطمة))(7).وقال ابن عباس: (كنت عند النبي صلى الله عليه وآله وعلى فخذه الأيسر ابنه إبراهيم، وعلى فخذه الأيمنالحسين بن عليّ، وهو تارةيقبّل هذا وتارة يقبّل هذا)(Cool.ونهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن ترك التقبيل، ففي رواية (أن الأقرع بن حابس إبصر النبي صلى الله عليه وآله وهو يقبّل حسيناً، فقال: إنّلي عشرة من الولد ما فعلت هذا بواحدٍ منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : من لا يرحم لا يُرحم)(9).ثالثاً: الاهتمام بالطفلإنّ الطفل بحاجة إلى اهتمامالوالدين به والانتباه إليه، ومن خلال التجربة نجد أن كثيراً من الأطفال يقومون بأعمال وممارسات متنوعة من أجل جذب الانتباه إليهم والاهتمام بهم، وخصوصاً في حالة وجود أفراد من خارجالأسرة، فالاهتمام بالطفل حاجة فطرية تشعره بالمحبة والتقدير لمكانته في الأسرة وفي المجتمع، ويتنوع الاهتمام به ليدخل في كل مجالات ‏شؤونه، فإذا عمل عملاً فإنه ينتظر المدح والثناء، وإذا أصابته شدة أو مشكلةفإنه ينتظر المعونة على حلّها، ومن الاهتمام به إشباع حاجاته المادية، كالمأكل والملبس والألعاب.فمن اهتمام رسول الله صلى الله عليه وآله بالأطفال، ما جاء في الرواية التالية: (كان رسول الله صلى الله عليه وآله يخطب على المنبر، فجاء الحسن والحسين.. يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله صلى الله عليه وآله عن المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه)، (وكان صلى الله عليه وآله يصلّي فجاء الحسن والحسين فارتدفاه، فلما رفع رأسه أخذهما أخذاً رفيقاً،فلمّا عاد عادا، فلمّا انصرف أجلس هذا على فخذه الأيمن وهذا على فخذه الأيسر)(10).ومن الاهتمام بالطفل شراء الهدية له، قال صلى الله عليه وآله Sad(من دخل السوق فاشترى تحفةفحملها إلى عياله، كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج، وليبدأ بالإناث قبل الذكور، فإنّه من فرّح أنثىفكأنما عتق رقبة من ولد إسماعيل، ومن أقرّ عين ابن فكأنما بكى من خشية الله))(11).رابعاً: اللين والتساهل والرفققال رسول الله صلى الله عليه وآله Sad(رحم الله مَن أعان ولده على برّه.. يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره، ولا يرهقه ولا يخرق به...))(12)..وقال صلى الله عليه وآله Sad(رحم الله مَن أعان ولده على برّه، وهو أن يعفو عن سيئته، ويدعو له فيما بينه وبين الله))(13).الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة يعيش مرحلة تعلّم الصواب والخطأ، وقد يرتكب بعض الأخطاء المضرّة بسلامته البدنية والخلقية، أو مضرّة بأسرته، فقد يكذب أو يسرق أو يمارس بعض أنواع العنف أو يتلف بعضالأثاث المنزلي، فعلى الوالدين التساهل معه والرفق به، ثم توضيح الخطأ الذي ارتكبه، وتعليمه الصواب وتشجيعه عليه، يوجب أن لا "يلجأ الآباء دائماً إلى الزجر والضرب والإهانة في معاملة الطفل، فليس العقاب هو العامل الرئيس الذي يردع الطفل عن سوء السلوك"(14).والطفل لا يميّز في هذه المرحلة بين كراهية الوالدين لعمله الخاطئ وكراهيتهما إياه، ويجب أن يشعر ببقاء الحب والود حتىفي حالة الخطأ حينما يرى التعامل رقيقاً ليّناً، وإن أهم العوامل التي تساعد الطفلعلى الطاعة هو "الحب والحنان الذي يشعر به الطفل من كل أفراد الأسرة"(15).وإذا اضطر الوالدان إلى الزجر أو العقاب، فيجب أن يكون محدوداً، وأن العقاب من والدين حنونين لا يترك آثاراً سلبية على نفسية الطفل.خامساً: الإحسان والتآلفقال رسول الله صلى الله عليه وآله : (رحم الله عبدا اعان ولده على برّه بالإحسان إليه، والتآلف له، وتعليمه وتأديبه)(16).والإحسان والتآلف له مصاديق عديدة منها إشباع حاجاته المادية، وإشباع حاجاته النفسية، بتشجيعه والثناء عليه أمام أفراد الأسرة أو أمام الأجانب، وفسح المجال له في اللعب في اختيار نوع اللعبووقته ومكانه الذي لا ضرر فيه على الطفل ولا على الأسرة، والرفق به والتلطف معه وإدخال السرور على قلبه.سادساً: تكريم الطفل وتقديره الاجتماعيإنّ الطفل بحاجة إلى التكريم والتقدير الاجتماعي، وإشعاره بمكانته في داخل الأسرة وفي المجتمع، فهو بحاجةإلى توكيد ذاته وإشعاره بأنه شخصية قائمة بذاتها، وأنه عضو في الأسرة والمجتمع.فكان (... رسول الله صلى الله عليه وآله يسلّم على الصغير والكبير، وأنه صلى الله عليه وآله مرّ على صبيان فسلّم عليهم)(17).ومرّ الإمام الحسن (ع) على أطفال يتغذون، فدعوه إلىالأكل فأكل معهم.وأشرك رسول الله صلى الله عليه وآله الحسن والحسين وعبدالله بن جعفر بالبيعة، وأخذ منهم البيعة وهم صغار(18)، لإشعارهم بمكانتهم الاجتماعية، فتعامل معهم كتعامله مع الكبار.والأفضل تشجيع الطفل على روح الاستقلال التي يبرزها بأن يأكل في صحن خاص به، وأن يفرش له فراشاً خاصاً به ‏للنوم، وأن يجلس في مقعد خاص به في البيت أو في واسطة النقل وإلى غير ذلك، وأن يترك للطفل إدارة شؤونه بنفسه، وخصوصاً في اللعب ليتّبع ما يقوله له خياله، وأفضلالوسائل في ذلك كما يقول موريس تي يش:"يجب أن تسلكوا مع أولادكم وتعاملوهم كأنهم أصدقاء، أن تعملوا معهم، أن تشاركوهم في اللعب..أن تتحدثوا معهم بعبارات الودّ والصداقة"(19).ويجب ملاحظة سلوك الطفل والتعامل معه على ضوء ما يسعى إليه لتأكيد ذاته، وقد يحاول الطفل "أنيتحدّى وأن يفعل ما يغيظ الأهل ليعلن أنه كائن موجود مستقل له إرادة غيرإرادة الكبار"(20).فالمفروض بالوالدين أن يراعوا ذلك ويقابلوه برفق ويشبعوا هذه الحاجة لديه. وفي بعض الأحيان قد يلاحظ الطفل خطأ يصدر من أحد والديه فيقوم بالتنبيه عليه وإشعاره بالخطأ، فيجب على الوالدينتشجيعه على ذلك، وتقبّل الاعتراض من قبله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله Sad(إقبل الحقّ ممّن أتاك به صغيراً أو كبير))

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 4:28 pm